تخطى الى المحتوى تخطي إلى التذييل

سياسة الخصوصية وسرية المعلومات

يرحّب بكم فريق عمل (دار رقش)، ويتقدّم إليكم بالشكر على ثقتكم به، ويفيدكم (دار رقش) بأنه حرصاً منه و لإدراكه التام بأن المستخدم له حقوق، فإن (دار رقش) يسعى للحفاظ على المعلومات الخاصة بالمستخدمين وفقاً لآلية سياسة الخصوصية وسرية المعلومات المعمول بها في (دار رقش) . وعليه فإن (دار رقش) يوضّح لكم بأن سياسة الخصوصية وسرية المعلومات التي سيتم التعامل مع معلوماتكم الخاصة بكم بموجبها كما يلي:

السياسة:
أولاً: المعلومات التي تحصل عليها (دار رقش) وتحتفظ بها في قواعد بياناتها
  1. المعلومات الشخصية الخاصة بالمستخدم، كالإسم والعمر والبريد الالكتروني، ورقم الهوية الوطنية أو رقم الإقامة.
  2. معلومات الدخول الشخصية الخاصة بالمستخدم، مثل اسم المستخدم وكلمة السر والبريد الالكتروني، والسؤال الخاص باسترجاع كلمة السر وإجابته.
  3. قد تفرض طبيعة المنصة الالكترونية بعض المعلومات المتعلّقة بالكوكيز وذلك لأغراض الكترونية تسهّل التعامل بين الموقع والمستخدم.
 
ثانياً: هل (دار رقش) تشارك هذه المعلومات؟
  1. بطبيعة الحال فإن (دار رقش) تسعى بالاحتفاظ بهذه المعلومات بما يحفظ خصوصية المستخدم، و(دار رقش) لا تحتفظ بهذه المعلومات إلا بهدف تحسين جودة الموقع الإلكتروني وتيسير التعامل فيما بين (دار رقش) والمستخدم.
  2. كقاعدة عامة فإن جميع هذه المعلومات لا تطلع عليها إلا القائمين على (دار رقش)، ولن يقوموا بنشرها أو بثها للغير.
  3. حيث أن (دار رقش) تسعى للحفاظ على سلامة المستخدمين، فإنه – في حالة ملاحظة (دار رقش) لأي نشاط غير نظامي أو غير شرعي يقوم به المستخدم – فإن (دار رقش) قد يقوم بإبلاغ الجهات المختصة بعد التشاور مع المحامي الخاص بـ (دار رقش).
  4. ثالثاً: ما هو مدى أمان سرية المعلومات الخاصة بالموقع؟
  5. تسعى (دار رقش) إلى سرية المعلومات وسياسة الخصوصية الخاصة بالمستخدمين و لن تخالف أحكام هذه القواعد والسياسة. ولكن نظراً لعدم إمكانية ضمان ذلك 100% عبر وسائل الإنترنت فإن فريق عمل (دار رقش) ينوّه بما يلي:
  • تسعى (دار رقش) بالحفاظ على جميع المعلومات الخاصة بالمستخدم وألا يطلع عليها أحد بما يخالف هذه السياسة المعمول بها في (دار رقش).
  •  تعمل (دار رقش) على حماية هذه المعلومات عن طريق “سيرفرات معيّنة؟” محمية بموجب أنظمة الحماية الإلكترونية “نظامي برمجي أو Software معيّن؟”.
  • غير أنه نظراً لأن شبكة الانترنت لا يمكن ضمانها 100% لما قد يطرأ من اختراق أو فيروسات على أنظمة الحماية الالكترونية و على جدران الحماية المعمول به في (دار رقش) فإن (دار رقش) تنصح المستخدمين بالحفاظ على معلوماتهم بسرية تامة، وعدم إفشاء أي معلومات يراها المستخدم هامة جداً له، وهذا حرصاً على (دار رقش) في توجيه وإرشاد المستخدمين.